خليل يشتكي لأبو فارس من والده الذي باع البيت لينفق ثمنه على ملذاته، ويهرب خليل بعد محاولة إشعال النار في أصحاب والده ويسرقهم، ويتزوج جلال من نيسان دون علم أحد وناظم يهدد نيسان ويطلب منها الطلاق ويقبض مجددًا على فارس.