ينقل جلال للمستشفى بعد تدهور صحته والطبيب يخبر زوجته أن جلال حالته ميئوس منها، ويتذكر جلال كل ما مر به من مآسي منذ دخوله السجن ظلمًا حتى استفحال المرض لجسده ويقرر رفض العلاج الكيماوي.