ناظم يطلب من أبو ناصر اﻻستمرار في مراقبة شاهين، ونيسان تطلب من أم ناظم عدم التعرض لها ولا للطفل روحي بعد عودته لها، وتموت والدة ناظم من الحزن ونيسان تعرف بهروب جلال، ويصل جلال لبنان ويقيم في بيت أبو راغب ويسمي نفسه ممدوح.