أستطاع سيد سويلم التصدي لمخطط طارق وشريف بكتابة وصية لا يعلم عنها أحد شيء، أوصى فيها بتقسيم تركته بالتساوي في حالة إقامة أبنائه معًا في منزل العائلة، وإذا لم يفعلوا فيتم إعطاء 90% من الثروة للجمعيات الخيرية، وهنا يتم وضع الأبناء أمام الأمر الواقع ويخضعون للوصية ويقيمون معًا مما سينتج عنه العديد من الخلافات والتصدمات والمشحنات فيما بينهم، وفي ظل ذلك يسعى طارق للإستيلاء على شركة سيد سويلم بالتعاون مع شريف والسكرتيرة الخاصة لسيد، من خلال قيام شريف بإقناع الأبناء بالبيع بثمن بخس مقابل حصوله على نسبة كبيرة من الشركة.