لكي يطيبوا خاطر عمهم، يضطر الشباب إلى مساعدة حامد بعد تعطل سيارته في الطريق، غير مدركين أن هذا الغريب المتمرس بوسائل التواصل الاجتماعي سيجعلهم حديث الناس.
بعد أن يسأم أيهم من أهالي القرية الذين يتذمرون من كل شيء، يقرر التصرف بما يليق بسلبيتهم، لكن سرعان ما تقوده حدة طباعه إلى السجن.... وإلى عيادة معالج نفسي.