في وقت الضيق، تدرك أم فواز أن ليس لديها سوى رولا التي تمد لها يد العون. يضيف خطأ فادح في المستشفى قصة طريفة أخرى إلى سجل العائلة.
لكي يطيبوا خاطر عمهم، يضطر الشباب إلى مساعدة حامد بعد تعطل سيارته في الطريق، غير مدركين أن هذا الغريب المتمرس بوسائل التواصل الاجتماعي سيجعلهم حديث الناس.
بعدما تستقبله أم فهد كنزيل في منزلها، يخرج هوس حامد بوسائل التواصل الاجتماعي عن السيطرة، الأمر الذي يدفع فهد لوضع حد له على طريقته الخاصة.