يعلم أبناء ربيع الحسيني الخبر من الجرائد ويقررون أن يواجهوا والدهم ويسألوه ليعترف لهم ربيع بحقيقة الأمر ويُخبرهم أن ناهد حبه القديم، يحزن أحمد وأميمة من حديث والده عن ناهد، يتشاجر ربيع مع زوجته سعاد.