يطلب عصام يد أميمة من والدها د.ربيع ويوافق وتُخبر أميمة عصام أن والدها وافق على الخطوبة، تأتي ناهد الوكيل إلى مكتب ربيع ليدافع عنها في التهم المنسوبة إليها، ويتذكر ربيع ناهد حبه القديم.