يخبر ماهر حبيبة أن والدها الحقيقي هو الصادق وأخذها إلى أمها إلا أن محبه بابا الهادي لا زالت هى الأكبر لأنه رباها وحماها، يقع القبض على كل عصابة المخدرات ويعرف وديع أن فرح شرطية، ليلة الحفل يُطعن ماهر ويموت.