يدخل الرجل في غيبوبة ولا أحد يعلم أن ماهر هو من أوقعه، أما بابا الهادي يستدعي ماهر على الغداء، وبرنجة يغار لأن حبيبه هى من جهزت الطعام، يذهب ماهر لزيارة قبر صادق ويجد صفية التي يعتقد الجميع أنها ميتة.