نمر

في أواخر عشرينياته يتابع دراسته في الخارج. اعتاد الارتحال من قبيلة لأخرى يدعو للعدل وينصر المظلوم. يعتبر احد اهم عشاق عصره لهيامه بزوجته وضحا، ورغم اقترانه بنساء سواها، إلا أنه لم يقوى على نسيانها.