تحكي مريم عن عائلتها المكونة من أمها وخالته وجدتها، وكيف أن عائلتها تجاهلت كل الرجال، واعتمدن على أنفسهن في فتح أتيليه للحياكة، في حين تلوم حنان على سليمان تخليه عن شقيقته حياة بعد دخولها في غيبوبة، ويحزن طلال من ترك حبيبته له.