تُثار مخاوف نايا بعد أن وجدت كل شيءٍ في منزلها مرتبًا كما كان يفعل زوجها عاصم معها ، وتعود بذاكرتها للوراء حيث تتذكر كل أيامها معه ، ويحاول كريم مساندتها وبث الأمان والطمأننية في قلبها دون جدوى ، إلا أن استخدام نهى لنفس العطر الذي كان يُجبر عاصم - نايا على استخدامه أعاد الشك والخوف إلى قلبها مرةً أخرى ؛خاصةً بعد أن وجدته في منزلها ، في حين تخبر نهى - طارق بأنها قررت ترك العمل بالشركة والعمل مع عاصم في مشروعه الجديد ، وتطلب منه مساعدتها والعمل برفقتها.