يتوجه عاصم إلى دار المسنين لحضور حفل تكريم والدة زوجته نايا وهناك يُفاجأ برحيلها ، ويكشتف بأنها قد تعلمت السباحة بأحد الأندية الرياضية ومع جمع الخيوط ببعضها يكتشف عدم انتحارها ، ويطلق النار على فادي حتى يُجبره على الاعتراف بمكان نايا ؛ التي يطلب منها كريم إخبار زوجها بعدم انتحارها وطلب الطلاق منه إلا أن نايا ترفض ذلك خوفًا منه.