يطلب (جبران) من (شهرزاد) أن تتقرب من (عاصم) في محاولة منه لإخراجه من الحالة السيئة التي تسيطر عليه. في حين يتشاجر (كريم) و(نايا) ويقرر كريم الرجوع إلى شرم الشيخ وتسوء حالة نايا بعد أن تظل الكوابيس تطاردها في أحلامها وترى عاصم في كل حلم.