تخرج خديجة من السجن وتشعر بضعف وانكسار أمام ابنتها، التي تتعطش لمعرفة الحقيقة. يتخذ عز الدين قرارا لم يكن في الحسبان. أما حور، فتقرر الانتقام من ماجد على طريقتها.