تتدهور حالة شهد النفسية وتقع ضحية للهلوسة. تزداد شكوك خديجة وتبدأ في ربط الأحداث ببعضها البعض وتصبح على قناعة بأن ماجد وحده المستفيد من قتل جويرية.