قبل خمسة وعشرون عامًا قُتل حمود على يد خائن، ترفض الدانة الزواج لحبها لابن عمها شداد، اتضح لنا أن حمود كان على خلاف مع أبيه في السابق، طلب والد ناصر من ابنه أن يبحث عن صالح بن عسم.
أخبر والد ناصر ابنه أن ورث حمود معه لكي لا يستولي سعدون عنه ووصي ابنه بإعادة المال والبحث عن صالح بن عسم، قرر أبو نواف أن يزوج العنود لعبدالله، اتضح أن شداد قاسي الطباع.
وافقت العنود على الزواج من عبدالله وانزعج عماش بعد معرفته، انقلبت المديرية بعد هرب خطاف من الحبس.
اتضح لنا أن خطاف من رجال سعدون، علم عبدالله أن عمه بو شداد كان مهرب وقُتل في الماضي، تم نقل حمدان من قسم الشرطة بعد هرب خطاف واستلم شداد القسم.
انزعج حمدان لأن شداد هو السبب في نقله من القسم، هدد شداد عمه أن الدانة إذا تزوجت غيره سيقتلها ولن يتزوج عبدالله قبله، وافق عماش على زواج العنود بشرط أن يتزوج من الدانة.
حبس شداد غازي وأبو قمرة وفتش مكان العمل الخاص بهما واتضح أن أبو طبر لفق لهم قضية التستر على خطاف بعد أن اتفق معه على الذهاب إلى مكان عمل غازي.
أنكر خطاف أن غازي وأبو قمرة لهما علاقة بالتستر عليه ولكن أصر شداد على حبسهما ومنعهما من السفر لكنه أفرج عنهم في النهاية.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.