يعود صابر للبلدة ومعه طفل، ويعترف الباشا أنه والده، ويعرف الباشا أن شوكت اشترت الكباريه ومنزل انتصار قبل وفاتها، فتذكر المال الذي كان معه قبل إطلاق النار عليه، وتقول سامية لعباس أنها تكره نازك لأنها التي جعلتها تترك وحيد.