يوافق عباس على أن تستكمل نازك السهر معه في منزله بمفردهما، ويذهب الباشا لشوكت وأخبرها أنها اختارت خطأ، وأنها الآن أصبحت له، ويعطي أديب الشنطة التي سرقها من منزل أمين للباشا، فلم يجد المستندات، وتتذكر شوكت اضطرارها للرقص لتصرف على مرض والدتها.