يأخذ الباشا السكين من أميرة وكاد يضربها لولا دفاع صابر عنها، ثم ذهب للكباريه وسكر ونام مع سالي وأمرها بعدم إخبار أحد بذلك، وينفى الباشا لصابر أنه يتذكر الخادمة زمرد، ثم عاد بذاكرته وتذكر أنها حملت منه فطردها.