يطلب الباشا من أديب مراقبة شوكت، ويقول وحيد لصالح أن الخراف سُرقت، ويقول أمين لسامية أنه أحبها منذ رآها وأن ماضيها لا يهمه، ويقول صابر لوحيد أنه لا يعرف أهله، وأنه لم يخبر الباشا بأن شوكت جاءت له، ويطلب الباشا من انتصار مساعدته ليتزوج شوكت.