تتظاهر شوكت بأن بطنها تتعبها حتى لا ينام معها الباشا، وبعد مغادرة سامية لمنزل وحيد تبقى ندى لاستكمال باقي الترتيبات وهنا تأتي شوكت حيث دخلت غرفة النوم وأخذت قرطها المفقود، ثم دعت لندى أن يعينها الله على سامية المعروفة بشخصيتها القوية.