يقول عبدالله لوحيد أن عباس ألغى الزفاف لمعرفته بفتاة أخرى غير سامية، ويسكر وحيد ويذهب لمنزل سامية فمنعه العساكر من الدخول فتعدى عليهم فضربه أحدهم بالبندقية على رأسه، ثم احتجزه عباس بالسجن، وعندما أرادت سامية إنقاذه لطمها عباس.