في ذات اليوم الذي سيطلق فيه الحكم على أعضاء التنظيم السري تقرر"ريتاج" الهروب من الضغوط التي تحيط بها والتفرغ لرعاية والدها المصاب بالفشل الكلوي، إلا أن صديقتها "أم حميد" تخبرها بوجود شخص يرغب بالإرتباط بها يدعى "سالم" بعد إنفصالها عن زوجها السابق، وفي الوقت ذاته لا تعلم أن إبن عمتها "عبد العزيز" يرغب بالزواج منها عند عودته من السفر لتبدأ معها رحلة الصراع الخفي دون أن تعلم أن القدر مثل أي رجل غامض لا يكشف أوراقه مرة واحدة.