يترك (نوح) القصة التي يحكيها (الحاج) ويذهب إلى (نيفيهان)، ويجلسوا ليشربوا الشاي، وتطلب منه أن يتزوجها، لكن عندما لم يجدوا حل للمكان الذي سيتزوجوا ويجلسوا به، غادرت (نيفيهان)، وعندما يعود (نوح) يكون (سلطان) في غرفته، حيث يكتشف أن (نوح) يشرب شاي، وأصبح مدمن له، فأراد أن يقتله، لكنه تراجع ذلك، بعد ذلك يجلس (محبوب) مع (نيفيهان) حيث أنه يعرف ما بينها وبين (نوح) وينصحها بأن تتبع قلبها لكي تشعر بالسعادة.