تصل ابنة الناظر بيومي وتقيم في منزله، ويفرج عن خاشع وكل من معه من الحبس ويفصل من المدرسة، ويتلقى صالح العلاج في المستشفى الجديد فيعود نظره، وتعود زينب إلى القرية وتطلب بحق ملكية منزل النوخذة.