يعثر الضابط سويلم على البندقية التي أطلق منها النيران على بيومي، ويعترف فالح أنها لابنه ناشع ويتم القبض عليه، في حين يقيم خاشع في منزل بيومي ليعتني به بعد أن تسبب في إصابته بالبندقية.