يتسلم خاشع عمله في محطة الكهرباء، ويطلب منه مديره الأجنبي أن يفتح الأنوار في المساء فقط، ويستغل ذلك في قطع الكهرباء عن البيوت التي لا يحب أصحابها، ويفكر ناشع في التجارة بالبترول بعد أن خسر أمواله في مشروع الجاز، ويوصل الكهرباء لمحله فينفجر.