يفتتح ناشع محل لبيع الجاز لأهالي الفريج، ولكنه لا يبيع أي شيء حيث أن الكهرباء بدأت في الوصول للبيوت، ويتولى خاشع بناء أعمدة الإنارة وتوصيل الكهرباء للمنازل ويقع له العديد من المفارقات الكوميدية.