يجد طبيب التجميل أحمد وخبيرة الجمال الطبيعي ليلى أنفسهم على متن نفس السفينة السياحية المتجهة إلى أسوان، ويؤدي الاختلاف في الرأي بينهما حول موضوع الجمال إلى تشاجرهما.
عندما تنهي اتصالات شريف وفريد المتكررة عشاءه مع ليلى، وبما أن التعامل مع أولادهما لا يزال أمرا صعبا، يتخذ أحمد قرارا جذريا. يلفت خالد نظر هند إلى الطريقة التي تتصرف بها معه.