بعد إجبار رجل الأعمال عبد الوهاب لمبارك كي ينشر مقالا عنه في جريدة فوزي، يشتاط الأخير غضبا. لاحقا، تحاول أم سامي إقناع سليمة بمزاولة عملها مع الفرقة.