منظار جديد نرى العالم من خلاله، كل ساعة ثمة خبر جديد على الساحة لا يحدد ظهوره مدى أهميته وإنما قابليته للظهور في عالم الميمز، فصارت الميمز لغة العصر والمحرك الأساسي للبحث عن الخبر، فتحول كل شيء إلى مادة للسخرية ابتداءً من ملامح الآخرين وانتهاءً بالمقدسات.