بينما يصطحب أبو صامل ابنه إلى حظيرة الإبل لاكتساب الخبرة والتعلم، يصل اثنين من أبناء عم الأول ضيوفا إلى منزله، فتتكفل أم صامل بالأمر وتحضر لهما بنفسها وليمة للعشاء.