عندما يتم القبض على جلال كوسكون وياسار، يأتي يوسف وفريقه إلى مكان الحادث ويأخذون اثنين لفرع التنظيم. الجميع يلاحقون كوسكون ويعتقد أنه نهاية الطريق.