يحاول أبو ردح زيادة دخله من خلال بيع المنتجات أثناء عمله كساعي بريد، لكن طموحه التجاري يصطدم بتعقيدات الحياة العائلية لجيرانه، أبرزهم أنغام وزوجها الذين يعانون من ظروف مادية صعبة.
بعد ضغوط زوجته، يقرر أحد معارف أبو ردح ارتكاب مخالفة مالية. قرار بسيط في ظاهره، لكنه يضع الجميع أمام عواقب قانونية واجتماعية غير متوقعة.
عندما تبدأ أبواب جديدة في الحياة العاطفية بالانفتاح، يجد أبو ردح نفسه أمام فرصة زواج ثانية، في الوقت الذي تطالب فيه شقيقته بحقها في الحب والزواج أيضاً.
يوافق أبو ردح على انتقال ابن زوجته للعيش معهم، مما يخلق توتراً داخل الأسرة. الغيرة والخوف من التغيير تهدد استقرار البيت الجديد.
يعود أحد الأصدقاء من السجن راغبًا بفتح صفحة جديدة، في الوقت الذي يسعى فيه أبو ردح لشراكة تجارية جديدة مع مديره، في مزيج من الأمل والمخاطرة.
النساء في المسلسل يتحكمن بخيوط اللعبة: أنغام تساوم، وأحلام تتوسط، وأبو ردح يجد نفسه عالقًا بين مطالب متقاطعة قد تغير مصير العائلة.
ينضم أبو ردح إلى مشروع موسيقي مع مغنية ومدير أعمال، ولكن الأحداث تأخذ منحى عاطفيًا حين تحدث وفاة تغير المشهد تمامًا.
بين مشروعات جديدة، وشبهات في العلاقات، واتهامات بالسرقة، تتشابك الخيوط أكثر. الكل يريد مصلحته، والنية الطيبة وحدها لم تعد كافية.
الميراث يصبح محور خلاف بين الأشقاء، في حين يستغل أبو ردح موهبته الفنية لتأليف الأغاني والمشاركة في عمل غنائي جديد.
يفتتح أبو ردح مشروعًا بسيطًا لبيع الخضروات، لكن ضغوط الحياة الزوجية، ومطالب الأبناء، والميراث المعلق، تعيده إلى دوامة القرارات الصعبة.
يفتتح صالون حلاقة بحثًا عن استقرار، بينما تبدأ المشاعر في التحول بعد وفاة أحد الشخصيات المؤثرة. من يرث؟ ومن يستحق؟ ومن يتحكم؟
تبدأ العلاقات في الانهيار: طلاق، شراكات تنتهي، وتحولات مفاجئة. في هذه المرحلة، يبدو أن كل شيء بدأ يخرج عن السيطرة.
في محاولة يائسة للسيطرة على ما تبقى، يستخدم أبو ردح أساليب غير قانونية، بينما تطالب الأطراف الأخرى بحقوقها.
القرارات القديمة تظهر نتائجها، والمصير يُحسم. هل تكون النهاية مفتوحة؟ أم تُغلق كل الأبواب دفعة واحدة؟