ينتظر النؤخذة عودة ناشع وخاشع بالصهريج لافتتاح محطة البنزين، وفي الطريق يقابل خاشع أبو رابح ويحاول إصلاح سيارته المعطلة، ويصطحبه إلى البلدة، وأثناء عودتهم تشتغل النيران في الصهريج ويحاول أهالي البلدة إطفاؤها.