تظل الشرطة تبحث عن صالحة، وتتهم ناشع بقتلها، فيطعنه ابنها سبيت بخنجر، وتقبض الشرطة عليه هو الآخر، ويقنع خاشع - ناشع بالتنازل عن البلاغ ضد سبيت أمام المطاوع حتى يحصل على عمل.