يتعرض مؤنس وعائلته لحادث فتتوفى الزوجة، وتكتشف حياة أن عملها بأحد معامل الأدوية رفقة رجل يُدعى سليم يتعلق بمواد مخدرة بعد القبض على مجموعة من المهربين لهذه المواد.
تذهب حياة للمستودع لحضور عملية الجرد رفقة الضابط كانان، وتذهب سلام إلى طبيب نفسي دون علم أحد، وتنتهي عملية الجرد دون مشاكل.
تذهب حياة إلى مؤنس لأخذ جود، وتطلب سلام من والدتها حضور الحفل الخاص بالأطفال في المركز، ويطلب سليم من جود عدم الذهاب للمستودع لوجود الشرطة هناك.
تذهب الشرطة إلى منزل حياة وسليم للقبض عليهما، ويُعطي سليم - حياة مبلغًا من المال ويطلب منها السفر معه خارج البلاد، ويُدرج اسمي حياة وسليم في قوائم الممنوعين من السفر ولكن بعد سفر الثنائي لبيروت، ويجد مؤنس صعوبة بالغة في التعامل مع جود.
يذهب سليم وحياة لعاشور ليجلب لهما جود فيطلب منهما مبلغًا كبيرًا من المال، يقوم مؤنس بتوصيل جود إلى المركز، تذهب الشرطة إلى مركز جود وتطلب من مؤنس الحضور والتحقيق معه.
يعطي سليم لحياة هوية مزيفة باسم منى حتى تستطيع دخول البلاد والحصول على جود والعودة مرة أخرى، وتحاول سلام مساعدة جود بشتى الطرق حتى لا تقوم وزارة الشؤون الاجتماعية بوضعه في دار أيتام، ويٌقبض على حياة في المطار بتخطيط من سليم.
يستمر التحقيق مع حياة، وتذهب سلام إلى والدة حياة وتطلب منها حضانة جود حتى لا يذهب لدار الأيتام، وتذهب جدة جود دون معرفة زوجها للمحكمة وتطلب الحضانة وتحصل عليها.
يُعين مؤنس وسلام محامي لحياة ويقوموا بزيارتها في الحبس، ويبلغها الثنائي بأن مؤنس سيعتني بجود حتى خروجها، وتلوم سلام نفسها على ما حدث لحياة، ويطرد والد حياة - والدتها من المنزل عندما يعرف ما قامت به.
يحاول مؤنس وسلام التقديم لجود في المدرسة ولكن تفشل محاولاتهما، ويبلغ يامن - سلام بسفره لمدة ثلاث سنوات للعمل، ويحاول مؤنس إصلاح العلاقة بين نضال ووالده، ويستمر التحقيق مع حياة.