اليوم نقضي معظم أوقاتنا في العمل. ويتردد دائمًا أنه من المفترض أن يكون هناك توازن بين حياتك في العمل وحياتك خارجه. لكن المشكلة تكمن في الفصل بينهما، إذا كانت جودة حياتك في أحدهما تؤثر على الأخرى. فإذا ما كان الشخص راضيًا عن حياته، كيف سيكون راضيًا عن عمله؟ وإذا كان يعمل في مكان مسموم، فكيف يمكن ألا تنتقل هذه السمّية معه إلى بيته؟ للإجابة عن ذلك استضفت هاجر القايدي، مستشارة علم النفس التنظيمي، أو علم نفس العمل، المؤسس والمدير العام لإستنار، لاستشارات علم النفس في العمل.