تتناول الحلقة سوق الإنتاج السينمائي وتجربة ميركوت في دور السينما ودخول السوق الإنتاجية بشركة جديدة اسمها «سرب» لتلبية الاحتياج للطلب العالي على المحتوى محليًّا. ويتطرق النقاش إلى الحرية الإبداعية واختلاف سقفها بين منصات المشاهدة العالمية والعربية، وكيف أن هذا التحدي قد يفضي بخروج المنصات المحلية للخروج من السوق، وعن الشكل الأمثل للدعم الحكومي للصناعة والسوق الإنتاجية.