يقول محمد بأنه لم يمشِ يومًا في الطريق الصحيح، ولكن مكانه الحالي يجعله ممتن لكل انعطافة خاطئة قام بها في حياته. يحدثنا محمد عن كل هذه الانعاطافات، الخاطئة منها والصائبة التي صنعت لنا محمد الذي نسمعه اليوم. تحول من دراسة الهندسة إلى حب الصيدلة، بعدها، ترك الصيدلة وانتقل لعالم المسارح وتقديم المؤتمرات والفعاليات، وكتب وصنع المحتوى في شركته “نَصّ” مع شركائه الثلاثة الآخرين. الكثير من القصص والتأملات وفلسفات محمد في هذه الحلقة، عن الحياة، والتخصص، والشغف، ومن هو قدوته حياته، عن أصعب موقف حصل له أمام الجمهور، اسوأ موقف، وأظرف موقف. وكيف تستطيع التغلب على كل الدوّامات التي تعيشها في فترات شبابك، والأسئلة التي قد لا تجد لها اجابة عن مستقبلك. وطبعًا، يعد محمد أحد أهم المؤثرين اليوم في شبكات التواصل الإجتماعي السعودي، وله قاعدة جماهيرية ليست بهينة، يسولف لهم، يسافر معهم، يلهمهم، ويستلهم منهم، ويعيش معهم كثيرًا من تفاصيل يومه، يحدثنا هنا عن ما خلف هذه الصنعة، وهذه العلاقة التي صنعت كل هذه، مساوئ الشهرة، وفوائدها، وجنون عظمتها، ومستقبل العلاقات البشرية.وفي حال كنت تعتقد أنك تعرف كل شيء عن محمد