يحصل جميل على فرصة عمل لا تُرفض للسفر لليمن، لتصاب فدوى بالخوف من عدم عودته أو بقائه هناك للأبد، يشك شكيب في خيانة والدته لوالده بسبب تلقيها خطابات غرامية، ويعود جميل من السفر فيُكشف لشكيب أنه هو من كان يرسل الخطابات.