تفيق لولوة وعدنان يريها الخطاب الذي وجده ويعترف فيه بأنها زوجته، دلال ترافق لولوة في المستشفى، تلومها على محاولة انتحارها وتخبرها بخطورة حالة يوسف، سامي يتحدث مع دلال عن تدهور حالة يوسف وتعرف أنه طلقها بسبب تدهور حالته وليس بسبب كره لها، ناصر يكتشف أن له ولد من نادية، تعترف إقبال لجارها أن سبيكة هي التي ماتت، ليلى تنشر قصيدة فهد باسمها، يحضر جميع الطلاب حفل حليم يموت يوسف.