تخبر العرافة تيمور أن الحب هو الشيء الوحيد الذي سوف يجمعه بياسمين بشرط أن يكون حبًا حقيقيًا وتحاول ريا إقناع ياسمين بحب تيمور لها وأن تعطي له الفرصة فقط وتستفسر منها ياسمين عن علاقتها بالمحامي بلال فتؤكد لها بأنهما ليس أكثر من أصدقاء حتى الآن. وفي كابوس مخيف يرى تيمور نفسه فقد كل السلطة والجاه والمال واستيلاء بلال عليهم ويتوجه الأخير إلى حيث تعمل ياسمين ويخبرها برغبة آدم في العودة إليها.