بعد أن يترك آدم منزله يتوجه إلى عليا ويقيم عندها ويخبرها بما وقع ويحكي لها عن قصته عندما خانت أمه والده، في حين يتمكن الإعلامي سعيد ان يحصل على تسجيل مصور لتيور وياسمين على أحد اليخوت الخاصة بتيمور ليبدأ منه هنا ابتزازه، وفي المستشفى وبعد أن عرف تيمور بحالة ياسمين يطلب نقلها إلى جناج خاص ويحضر لها هدية خاصة محاولًا التقرب لها.