يستمر آدم في مراقبته لياسمين ويتمكن من الولوج إلى بريدها الإلكتروني مما يجعلها تستاء من تصرفاتها وتخبره بأنها حامل. في حين مازال تيمور يلجأ إلى العارفة التي تساعده على معرفة حال ياسمين وهل هي تحبه أم لا حيث تؤكد له بالفعل شغفها به ليس لمال أو جاه. وعلى الجهة الأخرى يبدأ الشك والخوف يتسلل لقلب المخرجة هند أثناء إعدادها لتصوير فيلم وثائقي عن رجل الأعمال تيمور خاصة بعد معرفتها بعد الأشياء الغريبة عنه.