يبدو أن الحب اشتغل في قلب تيمور فبدأ في البحث عن أي شيء يقربه بياسمين فلجأ إلى إحدى قارئات الفنجان ليعلم الطالع، في حين بعث لياسمين مبلغ مليون دولار كاملة وما زال آدم يشتعل رأسه شيبًا أملًا في معرفة ما حدث بين زوجته ياسمين وبين رجل الأعمال تيمور في اليوم الذي قضته معه. وعلى الجهة الأخرى يتم تشييع جنازة جورجيت.