يهرب ياسين للمرة الثانية بعد أن حاول يحيى إيقافه، والأخير موقوف بتهمة تهريب شقيقه. يكتشف المدعي العام أن السيارة التي صدمت شاحنة نقل السجن مسجلة باسم عائلة الرفاعي. يقرر ياسين تسليم نفسه للشرطة، لكن والدته تقنعه بعدم فعل ذلك، ويطلق سراح سعيد من السجن.