يترك فرماوي - سلسبيل في مكان مهجور عقابًا لها، وتطلب خلود من محرم طلب يدها، ويرجع حرازي إلى المنزل ولا يجد روحية ولا كرمان، ثم يجدهما عند فرماوي وتقع بينهم مشادة بالسلاح.