يسارع أدهم إلى إنقاذ والدته من قبضة شاليمار وقناصها، ولكنه يفقد ثقة ناصر الذي ينهي شراكتهما.
ينجح أدهم من التعرف على شخصية شاليمار، وعندما يقرر مقابلتها، تقتلها إيمي للتخلص منها، وعلى الجهة الأخرى يتوجه ناصر إلى رئيس أدهم ويكشف عن حقيقة عدم موته، ويتفق مع أدهم على التعاون مرة أخرى.
يتم إرسال أدهم ومازن للتحقيق في جريمة قتل جماعية حدثت على سفينة تحمل مخدرات، بينما تكلف العصابة عضوا آخر بقتل ناصر.
يسافر أدهم إلى المغرب لإيجاد تاجر المخدرات الكبير عدنان، ولكنه لا يتوقع أن الرجل الوسيط بينهما هو عميل مزدوج.
تتمكن إيمي من كسب ثقة مازن الذي يشاركها بمعلومات سرية تستغلها لمصلحة الثمانية. يخبر ناصر أدهم بأن هناك خائن في وحدته.
يتزوج مازن من إيمي، التي تضع جهاز مراقبة عليه. لاحقا، يعمل أدهم ومازن للحصول على معلومات مهمة عن الثمانية.